[[..واح ـــيانا ...تجبرك الظروف على أن تفارق شخص تحبه لدرجه الجنون
ولكن يكون القدر له موعد معه بعد سنين من الشوق القاتل
فتقف أمامه غير مصدق لذالك...وتناظر إلى ملامح كم كانت تحبها
وأصبح السنوات لها اثر في وجهه وتشاهد بريق دمعه تأتى من تلك العيون...
وتعجز الحروف أن تخرج من فمك...
ولا تستطيع أن تتحرك وتأتى له...ولا تستطيع ان تقدم لو خطوه أمامه....
فترتجف يديك وتجعل فقط القدر له موعد مع تلك الثواني
ويبتسم لك القدر حين تنطلق الدموع من العيون
وتتغير الظروف ويصبح للعشق عنوان هناك...]]
يعطيـك العـافيـة بلال
علـى بـوحـك
بـأنتظـارالكثيـر من اشرعـة الشمـوخ
و الجمـال فى حـروفـك
تحيـاتـي لـك
لمار