استعجلت الرحيل
ورحلت في غير أوانك
هنا خطوط أيديك
صمتك
صدى صوتك
عنفوانك
هنا ضحكت
هنا بكيت
هنا على صدري غفيت
هنا تصاويرك على حايط البيت
هنا على كتفي لعبت لعب الأطفال
هنا بقايا من بقايا أمنياتك رحلت
أنت وهي ظلت في مكانك
في وجوه الناس أطالع وجهك الحاضر الغايب
وين أنت؟؟ ومتى أشوفك؟؟ وحدي أسأل وحدي أجاوب
حتى في أصغر أشيائك أبقى أتأمل وأراقب
استجدي صوتك
استجدي وجهك
ولو في لحظة وهم
جمدت الدمعة بعيوني
وأنت إحساس القلم
استعجلت الرحيل
ورحلت في غير أوانك
طبعا هاى اغنية الرحيل للعملاق كاظم الساهر
يسلمو بوستر على الفكرة الرائعة تقبل مرورى
لماااار فلسطين